49

كل ما عندنا نحن، هذا الفم!

كان وهما هوانا، فإن القلوب

والصبابات وقف على الأغنياء!

لا عتاب فلو لم نكن أغبياء

ما رضينا بهذا، ونحن الشعوب.

مرثية الآلهة

بلينا وما تبلى النجوم الطوالع

1

ويبقى اليتامى بعدنا والمصانع

ويبقى «كرب»

Unknown page