أحسست بالذل أن يلقاك دون دمي
شعري، وأني بما ضحيت أنتصر
لكنها باقة أسعى أليك بها
حمراء يخضل فيها من دمي زهر!
1956
المومس العمياء
الليل يطبق مرة أخرى، فتشربه المدينه
والعابرون، إلى القرارة مثل أغنية حزينه
وتفتحت، كأزاهر الدفلى، مصابيح الطريق
كعيون «ميدوزا»،
Unknown page