223

Amthal

الأمثال

Publisher

دار سعد الدين

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٢٣ هـ

Publisher Location

دمشق

[١٠٨٠]- لبّث قليلا يلحق الهيجا حمل. حمل: اسم رجل شجاع كان يستظهر به عند القتال. [١٠٨١]- لبّث قليلا تلحق الحلائب. الجماعات. وفصل منه [١٠٨٢]- لم أجد لشفرتي محزّا. أي لم أجد لحيلتي منفذا. [١٠٨٣]- لم يفت من لم يمت. معروف. [١٠٨٤]- لم يحرم من فصد له. أي من أعطي قليلا، وأصله في الجمل يفصد فيؤخذ دمه، فيشوى ويؤكل.

[١٠٨٠]- أمثال أبي عبيد ٣١٧، جمهرة الأمثال ٢/٢٠٦، فصل المقال ٤٤٠، المستقصى ٢/٢٧٨. والمثل شطر رجز تمثل به سعد بن معاذ يوم الخندق وبعده: لبّث قليلا يلحق الهيجا حمل ... ما أحسن الموت إذا حان الأجل يضربه من ناصره وراءه. [١٠٨١]- المستقصى ٢/٢٧٧ وفيه: «.. يلحق» . وحلائب الرجل: أنصاره من بني عمّه خاصة. يضربه الذي وراءه من ينصره. [١٠٨٢]- أمثال أبي عبيد ٢٤٦، جمهرة الأمثال ٢/٢٠٢، فصل المقال ٣٥٥، نكتة الأمثال ١٥٥ وفيها جميعا: «.. لشفرة..»، مجمع الأمثال ٢/١٨٦، المستقصى ٢/٢٩٤، العقد الفريد ٣/١٢٦. المحزّ: موضع الحزّ، وهو القطع. ويضرب في تعذّر تحصيل الحاجة. [١٠٨٣]- أمثال أبي عبيد ٣٣٧، جمهرة الأمثال ٢/١٩٨، مجمع الأمثال ٢/١٨٤، المستقصى ٢/٢٩٥، نكتة الأمثال ٢١٠. ومعناه: من مات فهو الفائت لا غيره. [١٠٨٤]- أمثال أبي فيد ٥٠، أمثال أبي عبيد ٢٣٥، جمهرة الأمثال ٢/١٩٣، مجمع الأمثال ٢/١٩٢، المستقصى ٢/٢٩٤، وفيه: «.. من فزد..»، نكتة الأمثال ١٤٧، اللسان (فزد، فصد)، المخصص ٤٨٣ و١٤/٢٢٠. يضرب في القناعة ببعض الحاجة.

1 / 220