[١٢٦٢]- وهو أحسن من يوسف.
١٢٦٣- وهو أحسن من زليخا امرأة العزيز.
١٢٦٤- وهو أغنى من قارون.
١٢٦٥- وأتيه من قارون.
وتقول:
١٢٦٦- هو أقذر من فراش المبطون.
[١٢٦٧]- وأنتن من الجورب العفن.
١٢٦٨- وهو أبعد من طنجة، ومن تاهرت العليا. وهما في أقصى المدينة «١» .
١٢٦٩- وهو أطمع من قيّم رباط، ومن قيّم خان.
وتقول:
١٢٧٠- هو ألزم من الذنوب.
[١٢٦٢]- ينظر ثمار القلوب: ٦٠٧.
[١٢٦٧]- ينظر نفسه.
1 / 291
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: