٣٧٧- أسخف من رافضيّ.
٣٧٨- ألحّ من خارجيّ.
[٣٧٩]- أوسع من خفّ رافضيّ.
[٣٨٠]- فلان ينصح نصيحة السّنّور للفأر.
٣٨١- وينظر نظر التّيس إلى القصّاب.
[٣٨٢]- أروغ من ثعلب.
[٣٨٣]- هو خليفة الخضر.
[٣٨٤]- به داء الملوك.
[٣٨٥]- به حرارة بلا حمق.
_________
[٣٧٩]- في ثمار القلوب: ١٧٤ «خفّ الرافضيّ- يشبّه به ما يوصف بالسّعة، ويقال:
أوسع من خف الرافضيّ، لأنه لا يرى المسح على الخفّ، فيوسّع مدخله ليتمكن من إدخال يده فيه ماسحا رجليه إذا توضأ» .
[٣٨٠]- المجمع ٢: ٤٢٨، وزاد فيه «والشيطان للإنسان» .
[٣٨٢]- الحيوان ١: ٢٢، ٧: ١٠، وجمهرة الأمثال ١: ٤٠٦.
[٣٨٣]- ينظر ثمار القلوب: ٥٣- ٥٥، ومنتخبات النهاية: ٢٠٣.
[٣٨٤]- المجمع ١: ١٢٠، ويضرب للمتهم بالأبنة، وينظر ثمار القلوب: ١٨٥ وما بعدها.
[٣٨٥]- نفسه، وروايته: «به حرارة» . ومعناه معنى المثل الذي سبقه نفسه.
1 / 141
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: