[١٠٩]- لكلّ حيّ أجل.
[١١٠]- لكلّ داء دواء.
١١١- في كلّ أرض لئام.
١١٢- لكلّ غد طعام.
[١١٣]- أفسد الناس الأحمران.
[١١٤]-
ولا يصلح الحاجات إلّا الدّراهم.
[١١٥]- من أهان ماله أكرم نفسه.
[١١٦]- من هاب الرّجال هابوه.
١١٧- من طلب عظيما خاطر بعظيم.
[١١٨]- كُلُّ حِزْبٍ بِما لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ
_________
[١٠٩]- مجمع ٢: ٢٥٨.
[١١٠]- نفسه.
[١١٣]- الأحمران- كما في اللسان، وإصلاح المنطق: ٣٩٥- هما الشراب واللّحم.
[١١٤]- المخلاة: ١٠٩ بدون عزو، وروايته: ولن يقضي. وهو عجز بيت من الطويل صدره- كما سيذكره المؤلف-:
وفي السوق حاجات وفي النقد قلّة
[١١٥]- مجمع ٢: ٣٢٧.
[١١٦]- نفسه وروايته: «... تهيّبوه» .
[١١٨]- المؤمنون: ٥٣.
1 / 106
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: