البارون :
ويلاه ... إذن أنت تحبين غيري! إذن أنت تحبين سواي، وأنت سالبة عقلي
إن كنت عاشقة سواي فإنني
بك مستهام لا أحب سواك
قد صرت مضنا مثل خصرك في الهوى
فليعطف المضني على مضناك
روحي فدى لك في الهوى فتنازلي
لقبول روحي في الغرام فداك
إيميليا :
يا رب ... ما هذه المصائب؟! وما هذه الأحوال؟! ويلاه ... لم يعد لي جلد
Unknown page