وهدير البحر الذي لا ينقطع يستنفد كنوز نومي.
فيا ليت لي أن أخسر المطلب الأول،
فأزول كالشمس الزائلة.
أود لو أستطيع أن أجرد ألوهيتي من غايتها،
لأنفخ أنفاس ميتوتتي في الفضاء،
فلا أكون فيما بعد.
يا ليت لي أن أحترق وأمضي من ذاكرة الزمان إلى فراغ الأزمان!
الإله الثالث :
أصغيا يا أخوي، أصغيا أيها الشقيقان القديمان.
فإن شابا في ذلك الوادي،
Unknown page