مطلب قصيدة الشيخ أحمد سالم فى مدح الشيخ رضى الله عنه

مطلب قصيدة عبد القادرسالم فى مد حه قدس سره

يمدح شيخنا أدام الله عزه وحياته فى العافية آمين

سرى طيف من هوى فعا وده الجول * وار لمسراه الوساوس والحبل

فدع عنك ذاواذكر بلاء مشايخ * بذكرهم سحب السعادة تنهل

فدحهم غنم وحيهم هدى * وخد متهم زين ومحبتهم فضل

بعيشك روحتى وشنف مسامعى * بما أسطعت من ذكر الذى هم له أهل

لقد وروا المختار من آل هاشم * ولاعجب فى إرث والده النجل

هم القوم من يشهد مجالسهم يغنز * فتق بالامانى أن يصلك بهم حبل

ترى كل قدم جاهل ذى غباوة * متى ينتسب يوما لعليائهم يعلو

ويفتح له ما كان من قبل مرتجا * ويصبح بهم والصعب من أمره سهل

ومن جاءهم مستكفيا ما أهمه * يلاقيه ثم البشر والنائل الجزل

وتسرى جمياً البرء فى داء قليه * وقالبه والمرمن حاله يحلو

وتنقاد منه النفس بعد إبائها * ونصمى أعاديه الاسنة والنبل

ويأمن فى مسراه مما يخافه * وبعد خفاء تستبين له السبل

وفارقه مايشتكى من رعونة * ودام له التقريب واتصل الوصل

وتلقاهم والبر والنسك والوفا ه سجاياهم والصفح والزهد والبذل

وإحياء قلبمات قدما من الهوى * شمائل قد كانت لا بائهم قبل

فقل الذى يسعى لشأوهم أشد* فليس الجواد الصرف يشبهه البغل

وهى للسهى ان يستقل مبار زاء لشمس الضحى والصحوعن وجهها يحلو

وأطرق كرى ان النعام لفى القرى * ألابن البون ان تصاوله البزل

ويهم أماما طاب طبعا ومحتدا * الاحبذا تلك الطبائع والاصل

والق عصا التسيارمنه بذى ذرى * يحيط به البائس الوجل الرحل

تغل عند ماتأتيه منه مواهبا * تقاصر عنها ان يحاكيها الوبيل

أنتهت وكفت وبالثناء وكفت رحمه الله وسيأتى ذكره فى المقصد الثانى محول من لالهثانى ولولا خوف التطويل لأتيت على كل بيت بشاهد ودليل لكن قواه هو الذى يقوى غيره أحد الته (وقال أخوه) العلامة المشارك صاحب التأليف والتدريس والتحرير الصوفى الفقيه عبد القادر بن محمد بن محمد سالم من قصيدة مدح بها شيخنا أطال الله عمره فى العافية وعزه آمين وعمر المادح وسيأتى ذكره ان شاء الله فى المقصد الثانى مطلعها

الى ان قال

سرى الطيف من أسماء يغرى الدياجيا * فياعجبا للطيف كيف اهتدى ليا

ومن دونه فيح مهامه ففرة * يضل بها من كان للركب هاديا

فدع عنك ذكر الطيف واللهووالصبا * فان نذير الشيب يكفيك :أهيا

وشعر وشد العزم وامض لطيبة . ورحل لها كوما عتاقا نواجيا

نجائب أشباه الحنايا معدة * عليها رجال يطلبون المعاليا

يؤمون غيثا للانام وملجأ . يؤمون بحرا للمعارف طامية

يؤمون أمنا للمليح ومعقلاً * يؤمون طودا للديانة راسيا

يؤمون من أحياشريعة أحمد» وأبدى من الاسرار ماليس باديا