Al-Riyāḍ al-badīʿa fī uṣūl al-dīn wa-baʿḍ furūʿ al-sharīʿa
الرياض البديعة في أصول الدين وبعض فروع الشريعة
Publisher
مكتبه اشاعت الإسلام
Publisher Location
دهلی
Genres
Shāfiʿī Law
Your recent searches will show up here
Al-Riyāḍ al-badīʿa fī uṣūl al-dīn wa-baʿḍ furūʿ al-sharīʿa
Muḥammad Ḥasab Allāh (d. 1335 / 1916)الرياض البديعة في أصول الدين وبعض فروع الشريعة
Publisher
مكتبه اشاعت الإسلام
Publisher Location
دهلی
Genres
كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْ هَذِهِ الثَّلاَثِ سُنَّةٌ مُؤَكَّدَةٌ لِكُلِّ إِنْسَانٍ وَالأَفْضَلُ لِلنِّسَاءِ فِعْلُهَا فِي الْبُيُوتِ وَلِلرِّجَالِ فِعْلُهَا فِي الْمَسْجِدِ إِنْ وَسِعَ النَّاسَ وَإِلَّا فَفِي الصَّحْرَاءِ وَيُصَلَّى كُلُّ عِيدٍ رَكْعَتَيْنِ يُكَبِّرُ قَبْلَ الْقِرَاءَةِ فِي الأُولَى سَبْعَ تَكْبِيرَاتٍ غَيْرَ تَكْبِيرَةِ الإِحْرَامِ وَفِي الثَّانِيَةِ خَمْسًا غَيْرَ تَكْبِيرَةِ الْقِيَامِ وَيَجِبُ تَعْيِينُ عِيدِ الْفِطْرِ مِنْ عِيدِ الأَضْحَى فِي نِيَّةِ الصَّلاَةِ وَيُسَنُّ بَعْدَهَا لِلْجَمَاعَةِ خُطْبَتَانِ كَخُطْبَتَيِ الْجُمُعَةِ لَكِنَّهُ يُكَبِّرُ فِي أَوَّلِ الأُولَى تِسْعَ تَكْبِيرَاتٍ مُتَوَالِيَةٍ وَفِي أَوَّلِ الثَّانِيَةِ سَبْعًا كَذَلِكَ وَأَنْ يُكَبِّرَ النَّاسُ فِي عِيدِ الْفِطْرِ مِنْ غُرُوبِ الشَّمْسِ آخِرَ يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ إِلَى دُخُولِ الإِمَامِ فِي صَلاَةِ الْعِيدِ وَفِي عِيدِ الأَضْحَى مِنْ صُبْحِ يَوْمِ عَرَفَةَ إِلَى الْغُرُوبِ آخِرَ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ وَأَمَّا الْحُجَّاجُ فَيُكَبِّرُونَ فِي الأَضْحَى إِذَا تَحَلَّلُوا مِنْ إِحْرَامِهِمْ (وَأَقَلُّ صَلاَةِ الْكُسُوفِ) أَنْ تُصَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَسُنَّةِ الظُّهْرِ وَأَكْمَلُهَا أَنْ يَجْعَلَ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ قِيَامَيْنِ يُطِيلُ الْقِرَاءَةَ فِيهِمَا وَرُكُوعَيْنِ يُطِيلُ التَّسْبِيحَ فِيهِمَا وَلَا زِيَادَةَ فِي السُّجُودِ لَكِنَّهُ يُطِيلُ التَّسْبِيحَ فِيهِ أَيْضًا
28