47

The Hadhrami Introduction

المقدمة الحضرمية

Investigator

ماجد الحموي

Publisher

الدار المتحدة

Edition Number

الثانية

Publication Year

1413 AH

Publisher Location

دمشق

الْفَصْل وَلم يمس نَجَاسَة وَلَا يضر استدبار الْقبْلَة وَلَا الْكَلَام وَإِن طَال الْفَصْل اسْتَأْنف الصَّلَاة فصل فِي سنَن الصَّلَاة وَيسن التَّلَفُّظ بِالنِّيَّةِ قبيل التَّكْبِير واستصحابها وَرفع الْيَدَيْنِ مَعَ ابْتِدَاء تَكْبِيرَة الْإِحْرَام وكفه مكشوفة إِلَى الْكَعْبَة ومفرجة الْأَصَابِع وماذيا بإبهاميه شحمة أُذُنَيْهِ وَيُنْهِي رفع الْيَدَيْنِ مَعَ آخر التَّكْبِير وَيرْفَع يَدَيْهِ عِنْد الرُّكُوع والاعتدال وَالْقِيَام من التَّشَهُّد الأول فَإِذا فرغ من التَّحَرُّم حط يَدَيْهِ تَحت صَدره وَقبض بكف الْيُمْنَى كوع الْيُسْرَى وَأول الساعد وَنظر مَوضِع سُجُوده إِلَّا عِنْد الْكَعْبَة وَإِلَّا عِنْد قَوْله إِلَّا الله فَينْظر مسبحته وَيقْرَأ دُعَاء الاستفتاح عقب تَكْبِيرَة الْإِحْرَام وَمِنْه الله أكبر كَبِيرا وَالْحَمْد لله كثيرا وَسُبْحَان الله بكرَة

1 / 66