74

Al-Luʾluʾ al-marṣūʿ fīmā lā aṣl lahu aw bi-aṣlihi mawdūʿ

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

Editor

فواز أحمد زمرلي

Publisher

دار البشائر الإسلامية

Edition Number

الأولى

Publication Year

1415 AH

Publisher Location

بيروت

Genres

Ḥadīth
٢٤٢ - حَدِيث: سَأَلت رَبِّي: فِيمَا يخْتَلف فِيهِ أَصْحَابِي من بعدِي؟ فَأوحى الله إِلَيّ: يَا مُحَمَّد إِن أَصْحَابك عِنْدِي بِمَنْزِلَة النُّجُوم من السَّمَاء، بَعضهم أَضْوَأ من بعض، فَمن أَخذ بِشَيْء مِمَّا هم عَلَيْهِ من اخْتلَافهمْ فَإِنَّهُ عِنْدِي على هدى. قَالَ فِي الْمِيزَان: هَذَا حَدِيث بَاطِل، وَقَالَ ابْن حجر فِي تَخْرِيج الْمُخْتَصر: حَدِيث غَرِيب، سُئِلَ عَنهُ الْبَزَّار فَقَالَ: لَا يَصح هَذَا الْكَلَام عَن النَّبِي ﷺ.
٢٤٣ - حَدِيث: سافروا مَعَ ذَوي الْجد والميسرة. أوردهُ الديلمي، وَفِي سَنَده وَضاع كَذَّاب.
٢٤٤ - حَدِيث: سبابة النَّبِي ﷺ كَانَت أطول من الْوُسْطَى. اشْتهر على أَلْسِنَة كثيرا وَسلف جمهورهم الْكَمَال الدَّمِيرِيّ وَتَبعهُ الْقُرْطُبِيّ، وَهُوَ غلط، وَإِنَّمَا كَانَ فِي أَصَابِع رجلَيْهِ، كَمَا ذكره ابْن حجر.

1 / 95