144

Al-Luʾluʾ al-marṣūʿ fīmā lā aṣl lahu aw bi-aṣlihi mawdūʿ

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

Editor

فواز أحمد زمرلي

Publisher

دار البشائر الإسلامية

Edition Number

الأولى

Publication Year

1415 AH

Publisher Location

بيروت

Genres

Ḥadīth
٤٩١ - حَدِيث: مَا النَّار فِي اليبس بأسرع من الْغَيْبَة فِي حَسَنَات العَبْد. كَذَا فِي الْإِحْيَاء، قَالَ الْعِرَاقِيّ: لم أجد لَهُ أصلا.
٤٩٢ - حَدِيث: مَا من ورقة للهندبا إِلَّا عَلَيْهَا قَطْرَة من مَاء الْجنَّة. مَوْضُوع.
٤٩٣ - حَدِيث: مَا وسعني أرضي وَلَا سمائي، وَلَكِن وسعني قلب عَبدِي الْمُؤمن. كَذَا فِي الْإِحْيَاء، وَمَعْنَاهُ: وسع قلبه الْإِيمَان لي وبمحبتي، وَإِلَّا فَالْقَوْل بالحلول كفر. قَالَ الْعِرَاقِيّ: لم أر لَهُ أصلا. وَقَالَ الزَّرْكَشِيّ: وَضعه الْمَلَاحِدَة.
٤٩٤ - حَدِيث: مت مُسلما وَلَا تبال. لم يثبت مبناه، وَإِن صَحَّ مَعْنَاهُ. ﴿وَلَا تموتن إِلَّا وَأَنْتُم مُسلمُونَ﴾ [آل عمرَان: ١٠٢] .

1 / 165