134

Al-Luʾluʾ al-marṣūʿ fīmā lā aṣl lahu aw bi-aṣlihi mawdūʿ

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

Investigator

فواز أحمد زمرلي

Publisher

دار البشائر الإسلامية

Edition Number

الأولى

Publication Year

1415 AH

Publisher Location

بيروت

Genres

Ḥadīth
الْهَرَوِيّ، وَلَيْسَ كَذَلِك، بل صرح جمع من محققي الْحفاظ بِأَنَّهُ مُنكر مَوْضُوع لَا أصل لَهُ. انْتهى.
لَكِن ورد من طرق مُتعَدِّدَة فَيحمل على الضعْف، لَا الْوَضع.
٤٥٨ - حَدِيث: لَيْسَ لِلْمُؤمنِ رَاحَة دون لِقَاء ربه. لَيْسَ بِحَدِيث، بل من قَول وهب بن مُنَبّه.
٤٥٩ - حَدِيث: لي وَقت مَعَ الله لَا يسعني فِيهِ ملك مقرب، وَلَا نَبِي مُرْسل. يذكرهُ الصُّوفِيَّة كثيرا وَلم أر من نبه عَلَيْهِ، وَمَعْنَاهُ صَحِيح، وَفِيه إِيمَاء إِلَى مقَام الِاسْتِغْرَاق باللقاء، الْمعبر عَنهُ بالمحو والفناء، وَالله أعلم.

1 / 155