165

Al-Kawkab al-munīr fī sharḥ al-alfiyya biʾl-tashtīr

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Editor

حمزة مصطفى أبو توهة

Publisher

أروقة للطباعة والنشر

Edition

الأولى

Publication Year

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Genres

١٧٠٤. كَذَاكَ مَا مَدَّةَ (أَفْعَالٍ) سَبَقْ ... جَمْعًا أَتَى وَمُفْرَدًا كَيْفَ اتَّفَقْ ...
١٧٠٥. وَبَعْضُهُمْ بِالجَمْعِ قَيْدًا قَدْ نَطَقْ ... أَوْ مَدَّ (سَكْرَانَ) وَمَا بِهِ الْتَحَقْ ...
١٧٠٦. وَأَلِفُ التَّأْنِيثِ حَيْثُ مُدَّا ... فِي حَذْفِ مَدٍّ ثَالِثٍ اُعْتُدَّا ...
١٧٠٧. بِهَا وَفِي سِوَاهُ إِنْ تَوَدَّا ... وَتَاؤُهُ مُنْفَصِلَيْنِ عُدَّا ...
\٦٠ ب\ ... كَـ (عَبْقَرِيٍّ) نِسْبَةً فِي العَجَبِ ... ١٧٠٨. كَذَا المَزِيدُ آخِرًا لِلنَّسَبِ ...
١٧٠٩. لِعَبْقَرِ الجِنِّ بِزَعْمِ العَرَبِ ... وَعَجُزُ المُضَافِ وَالمُرَكَّبِ ...
١٧١٠. وَهَكَذَا زِيَادَتَا (فَعْلَانَا) ... نَحْوُ (عَبَوْثَرَانَ، أَوْ سَكْرَانَا) ...
١٧١١. مِمَّا الزِّيَادَتَانِ فِيهِ بَانَا ... مِنْ بَعْدِ أَرْبَعٍ كَـ (زَعْفَرَانَا) ...
١٧١٢. وَقَدِّرِ انْفِصَالَ مَا دَلَّ عَلَى ... تَعَدُّدٍ فِي مَا لِفَرْدٍ نُقِلَا ...
١٧١٣. مَعْ فَقْدِ مَدِّ تِلْوِ ثَانٍ أَوْ عَلَى ... تَثْنِيَةٍ أَوْ جَمْعِ تَصْحِيحٍ جَلَا ...
١٧١٤. وَأَلِفُ التَّأْنِيثِ ذُو القَصْرِ مَتَى ... تَجِدْهُ رَابِعًا وُجُوبًا ثَبَتَا ...
١٧١٥. لِخِفَّةٍ لَا أَنْ يُجَاوِزْ فَمَتَى ... زَادَ عَلَى أَرْبَعَةٍ لَنْ يَثْبُتَا ...
١٧١٦. وَعِنْدَ تَصْغِيرِ (حُبَارَى) خَيِّرِ ... بَيْنَ انْحِذَافِ مَدَّةٍ وَآخِرِ ...
١٧١٧. فَذَلِكَ التَّخْيِيرُ فِي المُصَغَّرِ ... بَيْنَ (الحُبَيْرَى) فَادْرِ وَ(الحُبَيِّرِ) ...
١٧١٨. وَارْدُدْ لِأَصْلٍ ثَانِيًا لَيْنًا قُلِبْ ... عَنْ غَيْرِ هَمْزٍ تِلْوَ هَمْزٍ فَاجْتَنِبْ ...
١٧١٩. رَدًّا (^١) هُنَا إِذَا عَلِمْتَ مَا يَجِبْ ... فَـ (قِيمَةً) صَيِّرْ (قُوَيْمَةً) تُصِبْ ...
١٧٢٠. وَشَذَّ فِي (عِيدٍ) (عُيَيْدٌ) وَحُتِمْ ... إِبْقَاءُ غَيْرِ اللَّيْنِ حَسْبَمَا فُهِمْ ...
١٧٢١. وَذَا عَلَى القَوْلِ الصَّحِيحِ وَلَزِمْ ... لِلجَمْعِ مِنْ ذَا مَا لِتَصْغِيرٍ عُلِمْ ...
١٧٢٢. وَالأَلِفُ الثَّانِي المَزِيدُ يُجْعَلُ ... وَاوًا وَفِي الجَمْعِ كَذَا مَا أَبْدَلُوا ...
\٦١ أ\ ١٧٢٣. عَنْ هَمْزَةٍ بِتِلْوِ هَمْزٍ جَعَلُوا ... ... وَاوًا كَذَا مَا الأَصْلُ فِيهِ يُجْهَلُ ...

(^١) في "م": "وذا".

1 / 172