Al-Kawkab al-munīr fī sharḥ al-alfiyya biʾl-tashtīr
الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
Editor
حمزة مصطفى أبو توهة
Publisher
أروقة للطباعة والنشر
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م
Genres
٧١٤. فَجَائِزٌ تَقْدِيمُهُ كَـ (مُسْرِعَا ... مُنْطَلِقٌ زَيْدٌ، وَرَاجِلًا سَعَى- ...
٧١٥. وَفَائِقًا ذَا حَسَنٌ، وَمَا رَعَا ... ذَا رَاحِلٌ، وَمُخْلِصًا زَيْدٌ دَعَا) ...
٧١٦. وَعَامِلٌ ضُمِّنَ مَعْنَى الفِعْلِ لَا ... جَوْهَرَهُ وَاسْمٌ أَتَى مُفَضِّلَا ...
٧١٧. وَاسْمٌ لِفِعْلٍ بِالحُرُوفِ وَبِلَا ... حُرُوفِهِ مُؤَخَّرًا لَنْ يَعْمَلَا ...
٧١٨. كَـ (تِلْكَ، لَيْتَ، وَكَأَنَّ) وَنَدَرْ ... سَبْقٌ عَلَى عَامِلِهَا وَهْوَ خَبَرْ ...
٧١٩. ظَرْفٌ وَمَجْرُورٌ عَقِيبَ حَرْفِ جَرّْ ... نَحْوُ (سَعِيدٌ مُسْتَقِرًّا (^١) فِي هَجَرْ) ...
٧٢٠. وَنَحْوُ (زَيْدٌ مُفْرَدًا أَنْفَعُ مِنْـ ... ـهُ ذَا اقْتِرَانٍ بِضَعِيفٍ قَدْ وَهِنْ) ...
٧٢١. وَنَحْوُ (ذَا مُخَذَّلًا أَنْفَعُ مِنْ ... عَمْرٍو مُعَانًا (^٢» مُسْتَجَازٌ لَنْ يَهِنْ ...
٧٢٢. وَالحَالُ قَدْ يَجِيءُ ذَا تَعَدُّدِ ... وَلَيْسَ مِنْ هَذَا عَلَى المُعْتَمَدِ ...
٧٢٣. مَا فِيهِ عَطْفٌ ثُمَّ ذُو التَّعَدُّدِ ... لِمُفْرَدٍ فَاعْلَمْ وَغَيْرِ مُفْرَدِ ...
\٢٦ ب\ ... وَهَكَذَا صَاحِبُهَا قَدْ وَرَدَا ... ٧٢٤. وَعَامِلُ الحَالِ بِهَا قَدْ أُكِّدَا ...
٧٢٥. كَـ"مَنْ فِي الَارْضِ كُلُّهُمْ" (^٣) وَالمُبْتَدَا ... فِي نَحْوِ (لَا تَعْثَ فِي الَارْضِ مُفْسِدَا) ...
٧٢٦. وَإِنْ تُؤَكِّدْ جُمْلَةً فَمُضْمَرُ ... نَاصِبُهَا وَامْتَنَعَ المُنَكَّرُ ...
٧٢٧. فِيهَا وَمَا يُشْتَقُّ إِذْ لَا يُذْكَرُ ... عَامِلُهَا وَلَفْظُهَا يُؤَخَّرُ ...
٧٢٨. وَمَوْضِعَ الحَالِ يَجِيءُ جُمْلَهْ ... وَعَلَمَ اسْتِقْبَالِهَا امْنَعْ وَصْلَهْ (^٤) ...
٧٢٩. بِالصَّدْرِ، وَالإِنْشَاءُ مَا سِيقَتْ لَهْ ... كَـ (جَاءَ زَيْدٌ وَهْوَ نَاوٍ رِحْلَهْ) ...
٧٣٠. وَذَاتُ بَدْءٍ بِمُضَارِعٍ ثَبَتْ ... بِغَيْرِ (قَدْ) أَوْ (مَا، وَلَا) لَهُ نَفَتْ ...
٧٣١. وَمَاضٍ (الَّا) قَبْلَهُ أَوْ (أَوْ) تَلَتْ ... حَوَتْ ضَمِيرًا وَمِنَ الوَاوِ خَلَتْ ...
(^١) في "م": "مستقر".
(^٢) في الأصل: "مهانًا".
(^٣) إشارة إلى قوله تعالى: (ولو شاء ربُّكَ لآمن مَن في الأرضِ كُلُّهم جميعًا). يونس ٩٩.
(^٤) لأن الاستقبال ينافي الحال.
1 / 109