Al-ilmāʿ ilā Maʿrifat Uṣūl al-Riwāya wa-Taqyīd al-Samāʿ
الإلماع إلى معرفة أصول الرواية وتقييد السماع
نَسْخِ نَفْسِهِ بِيَدِهِ مَا لَمْ يُقَابِلْ وَيُصَحِّحْ فَإِنَّ الْفِكْرَ يَذْهَبُ وَالْقَلْبُ يَسْهُو وَالنَّظَرُ يَزِيغُ وَالْقَلَمُ يَطْغَى
أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْحَافِظُ مِنْ كِتَابِهِ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحُسَيْنِ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ النَّهَاوَنْدِيُّ أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو مُحَمَّدٍ الرَّامَهُرْمُزِيُّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السَّرَّاجُ أَخْبَرَنَا أَبُو هَمَّامٍ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ قَالَ قَالَ لِي أَبِي أَكَتَبْتَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ قَابَلْتَ قُلْتُ لَا قَالَ لَمْ تَكْتُبْ يَا بُنَيَّ
أَخْبَرَنَا أَبُو عِمْرَانَ بْنُ أَبِي تَلِيدٍ وَأَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَتَّابٍ وَغَيْرُهُ قَالُوا أَخْبَرَنَا يُوسُفُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ أَخْبَرَنَا قَاسِمٌ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ أَخْبَرَنَا الْحَوْطِيُّ أَخْبَرَنَا بَقِيَّةُ عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ قَالَ
مَثَلُ الَّذِي يَكْتُبُ وَلَا يُعَارِضُ مَثَلُ الَّذِي يَدْخُلُ الْخَلَاءَ وَلَا يَسْتَنْجِي
1 / 160