Al-Bahja Al-Wardiya
البهجة الوردية
Investigator
أبو عمر هداية بن عبد العزيز
Publisher
دار الضياء
Edition Number
الأولى
Publication Year
1443 AH
Publisher Location
الكويت
Genres
٩١٩. فِيهِ عَلَى الأَصَحِّ وَالسَّلَامُ * عَلَيْكُمُ بِمِيمِهِ التَّمَامُ
٩٢٠. وَسُورَةُ الحَمْدِ عَقِيبَ الأَوَّلَهْ * قُلْتُ: وَلَيْسَتْ بَعْدَ غَيْرٍ مُبْطِلَهْ
٩٢١. وَأَنْ يُصَلِّي فِي عَقِيبِ الثَّانِيَهْ * عَلَى الرَّسُولِ وَعَقِيبَ التَّالِيَهْ
٩٢٢. دُعَاؤُهُ لِلمَيْتِ وَالخِتَامُ * فِي حَقِّ غَيْرِ العَاجِزِ القِيَامُ
٩٢٣. وَيُسْتَحَبُّ رَفْعُهُ الْيَدَيْنِ فِي * تَكْبِيرِهِ كُلَّ وَأَنْ يَقْرَأْ خَفِي
٩٢٤. وَلَوْ بِلَيْلِ وَمِنَ الشَّيْطَانِ * عَاذَ وَيَدْعُو لِأُولِي الإِيمَانِ
٩٢٥. وَكَبَرَ المَسْبُوقُ حَيْثُ أَدْرَكَا * وَلَا يُتِمُّ الحَمْدَ لَكِنْ تَرَكَا
٩٢٦. إِنْ كَبَّرَ الإِمَامُ وَلْيَتْبَعْهُ فِي * ذَاكَ نَعَمْ تَبْطُلُ بِالتَّخَلُّفِ
٩٢٧. إِنْ لَمْ يَكُنْ عُذْرٌ بِتَكْبِيرٍ فَقَطْ * وَالفَرْضُ فِيهَا بِمُمَيِّزٍ سَقَطْ
٩٢٨. وَبِالنِّسَا مَعْ رَجُلٍ مَا اكْتُفِيَا * وَمَنْ يَغِيبُ وَالدَّفِينُ صُلًِّا
٩٢٩. عَلَيْهِ لَا ذِي غَيْبَةٍ فِي الْبَلَدِ * وَلَا عَلَى قَبْرِ النَّبْيِّ أَحْمَدٍ
٩٣٠. مُمَيِّزًا إِذْ مَاتَ قُلْتُ: وَالأَصَحْ * مَنْ يَوْمَ مَوْتِهِ لِفَرْضِهَا صَلَحْ
٩٣١. وَبَعْدَهَا يُدْفَنُ وَالأَقَلُّ مَا * يَحْرُسُ مِنْ وَحْشٍ وَرِيحًا كَتَمَا
٩٣٢. وَقَامَةٌ وَبَسْطَةٌ تَعْتَدِلُ * أَكْمَلُ وَاللَّحْدُ بِصُلْبٍ أَفْضَلُ
٩٣٣. وَضَعْ عَلَى شَفِيرٍ قَبْرٍ وَيُحَلْ * رَأْسٌ بِمُوخِرٍ وَمِنْ ثَمَّ يُسَلْ
٩٣٤. رِفْقًا إِلَى القَبْرٍ وَلَيْسَ يَدْخُلُ * وَلَوْ لِأُنْثَى القَبْرَ إِلَّا رَجُلُ
٩٣٥. زَوْجٌ فَمَحْرَمٌ فَعَبْدُ مَنْ تُطَمْ * فَمَنْ خُصِي فَعَصَبٌ فَذُو رَحِمْ(١)
١ في (ط، ع، ق) (الرَّحِمْ).
97