12

Al-amālī al-safariyya al-Ḥalabiyya

الأمالي السفرية الحلبية

Investigator

عواد خلف

Publisher

مؤسسة الريان

Edition Number

الأولى

Publication Year

1996 AH

Publisher Location

بيروت

Genres

Ḥadīth
إِلَيْهَا معادي اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ برضاك من سخطك وبعفوك من نقمتك وَأَعُوذ بك مِنْك لَا مَانع لما أَعْطَيْت وَلَا معطي لما منعت وَلَا ينفع ذَا الْجد مِنْك الْجد قَالَ كَعْب وَأَخْبرنِي صُهَيْب ﵁ أَن النَّبِي ﷺ كَانَ ينْصَرف بِهَذَا الدُّعَاء من صلَاته قَالَ الطَّبَرَانِيّ لَا يرْوى عَن صُهَيْب إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَاد
هَذَا حَدِيث حسن أخرجه النَّسَائِيّ عَن عَمْرو بن سَواد عَن عبد الله بن وهب عَن حَفْص بن ميسرَة عَن مُوسَى بن عقبَة بِهَذَا الْإِسْنَاد فَوَقع لنا عَالِيا وَأخرجه أَيْضا من طَرِيق سعد بن عبد الحميد بن جَعْفَر عَن ابْن أبي الزِّنَاد لَكِن زَاد فِيهِ بَين أبي مَرْوَان وَكَعب عبد الرَّحْمَن بن مغيث وَقد قيل أَنه اسْم أبي مَرْوَان فَإِن كَانَ كَذَلِك فَعَن زَائِدَة وَقيل اسْمه سعد وَقيل مغيث وَهُوَ تَابِعِيّ وَثَّقَهُ الْعجلِيّ وَذكره بَعضهم فِي الصحابه وَابْنه تَابِعِيّ صَغِير وثقوه وَفِي الْإِسْنَاد أَرْبَعَة من التَّابِعين فِي نسق أَوَّلهمْ مُوسَى بن عقبَة وعَلى ظَاهر رِوَايَة سعد بن عبد الحميد يكون فِيهِ خَمْسَة

1 / 32