192

============================================================

وقال الشيخ اين لبابة : كان مالك بن علي بمع العلم قال خاله بن سعد :ست محد بن عمر بن لباية بحدث عن مالك بن علي عن الغيي بدخوله على مالك بن أنس وقوله له واعنرانه في الفتيا.

وقالخالد بن سعد : حمعت محمد بن عمر بن لبابة بفرل : لم لدرك بفرطبة أحدا أرهد من الك بن علي الغرشي كان بصلي حنى يرم قدماء .

وسث احه بن خالد بني على مالك بن على ثناء عظية وبصف زهده وفصله .

و قال لي أحمد : لماكف بصره قيل له إن بفدح فيعود كما كاة . فابي وقال :" قد صخت ي الجنة على لان الني على الله عليه وحلم فادعها نم أطلبها بعد ذلك لا رافه لا أتدح عيني ايدا.

قال محمد بن حارث : قال معمد بن عبد الملك بن أبمن : لم يكن مالك بن عل من أهل

البراغة في العلم وقد أدركته وكتب عنه كآن عنده زلل كثير وكان مكفوف البصر.

قال محمد : قال لي أحمد بز سعيد : قال لي أبو عنمان الأعناقي : كان مالك بن على 110 يتحدثا بأسباء لم يمع منها تينا ولم بكن احد بفدم : لجلالته ورياسنه . قال :

وتكلمت بع ابن وضاح في ذلك نجمل بعجب من ذلك ويفول :* كيف ... نلك الصلاة الدانمة وذلك القضل مع هذا ؟. وكان لمالك القطي هذا أصحاب قد لزموا الخشوح والآخبات لا يرفع احدهم طرفا إلى السماء حياء من الله جل وعز ولا بكاد بتصقح وجوه الناس .

قال حمد : سالت ابن ليمن عما زن به هذا الرجل مالك بن علي تفال : " ما أدري غير اتي

كنت أقرأ عليه الموطأ فمرت به فسة لم يذكر ماحبها وكنت أعرف أن صاحب الفصة عبد الاحمن بمن عوف فسألته : من هذا الرجل المكتى عن اسمه ؟ 9. فقال : "لا أدري .

ففلت :" بفال اثه عبد الرحمن بن عوفت * ، قال : فقمت لصلاة العصرتم عدت فوجدنه غرأص يكتب على الحديث ام الرجل عبد الرحمن بن عوذ: ال خالد ين سعد : توفي مالك بن خلي القرشي في جمادى سنة 268 .

ه2. مالك بن معروف :من أهل ماردة كان بالك بن معروف من اهل الدين والورع وكان يعال انه من الأبدال وإنه مجاب الدعوة .

Page 192