============================================================
الغلر والتحريب في تفييد ما بذهيون إلبه في الصحاتف والامنعان للناسب فيما يعتفدوته..
.:. بخالفته حتى قافم امرهم اقى آن كتب فبهم الوزير كتايا.
....... با جل وعز اتكم لبتم أمير المؤمنبن بالاجتقارل....
::.... جهلا وارسك حلماه.خ [299 عقد على أن أجلهم .:.تم أذنهم بالبلا، والخرفي عن بغدار نجلزا وخرجوا فما انصرقرا الة.
بد فتل محمد الغالپ.: قال محمد : وقد كان ثلفهاء والأحداث من أهل القبرران الذبن هم أتباع لكل مريب وجاهل نروة في هذا المعتى سنة 315 بمتحتوان الناش في تقلبد مالك رحمه اله وابن الفاسم وحتون وابنه مسمد بن سعنون وبكتبومن في ذلك الصحانفه وبعفدون فيها أسماء المواففين فهم في ذلك فلولا كناب آبم من نعييد الله سغلطا مؤكدا إلى إسحان بن أبي المتهال بعنفه وينتفصره وبذكرما لفه من رفع الجماعة رووسها إلى التاظر والتفاخر والنحزيب والشتبنبت لتفافمت الأمور ولكاتت ينهم الكوانن الشنيمة فنحرك في ذلك إسحاق بن أبي المنهال حركة شدبدة وتار على كل طبغة أمل العلم نورة وقي الله عز وجل شرها وانعمع كل سفبه وانزوى قل بنبط وخادت الحال بالى انهدوه والكون قال خالد بن سعد : سمعث ممد بن غمر بن لبابف منف بلانين سنة وذكر محمد بن شيد اللك ين آيمن قأننى عليه بائعلم وفال : هو أففه من ابن خمير، وسمعت الآممناقي بقول : كان أيت بأنيني ههنا إلي الدار غيفوك لي : " أخرج إلي كتابا كذا وكذا من كتبك مان فيه حدبنا كذا وكذا ومسناء كذا وكذا ". قال الأعنافي . نأنول لد : " لست أحفظ هذا ". فأخرج إليه ك نابي فيبد الآمر على با ذكره وحفظه نآتول له : ه يا ابا عبد الله أنت آجفظا نكتي مني لها ه: وأذركت الحبيب بن زباذ ني زلاينه الأولى كلفضاء قد أتقتى قتباء نن محمد بن عمر بن لبابة ون ابي حالح دار الفتبا بومف عليه ومعه محد بن أپراهيم : قال : وتوفي محمد بن عبد الملاك بر أبمن ليلة السبت للنصف من شوال سنة 330 وكأن مولده بوم الجمعة مستهل ني الحجة متة 7.252 1457 فاذا محمده پن بعهر بن يبقامر، بن أصل چبسان نن أبو عببده ممد بن م بن يامر بن غنمان بت حسان بن بمخام ى خببد بن محمه بمن
Page 159