============================================================
كناب ينهاح القضاة وسماعه ولني سلرف بن عبد الله وردى عنه الموطأ قال ممد : قال لي محمد بن عبد الملك بن ابمن : كان محمد ين يوسف مضريا... بكر ابن وانل وولي الصلاة في أيام الخليقة محمد رحمه اله وكان أحد ...... العدفات وكان فرقها بقي بن مخلد وقاسم بن محمد صاحب الوتأنق قالمد : وعزل الخليفة ممد رحمه الله مم بن مطروح0 قلتا بلغه دلك (427 قال: 8 ما استجار ولا جار الله عز وجل له " . وكان يبلغ الخليفة من كلامه الجافي النيء بعد التيء فيفي عن ذلك بحلمه وكرمه: وكان محمد بن يوسف هذا أحد الأربعة الشيوخ الذين كانوا بدغلون على الخليفة محمد حمه القه للاشهاد وهم أصبغ بن خليل ربفي بن مخله ومعمد بن بوسف رسليمأن بن أسود .
كان محمد ين يوسف حاففلا للسباتل وكان يتحلق في الجامع وبقرأ عليه العلم ، وقد روى ه مشائخ قرطبة : أحمد بن خلد ومحمد بن عبد السلك بن ايمن وغيرهما.
كان فيه ضجر وضينى صدو. خرج يوما إلى الجامع رمعه ابن لبابة وأحلم فنصدى له الؤال ضجر ورمى العا في اتارهم فعدلاء جميما فجمل يبكي ويقول : " إتما هو طبع بليت به " .
كان نيخا معظما وكان أهله وسلقه من أهل الخدمة والتحرف في خطط الخلفاء رضي الله همم وكان الخليفة محمد رحمه اله يتعهده بصلانه ويعرف له حق علمه وفضله ويرعى له زمام ولانه وحرمة حلفة وكان محمد بن يوسف متحاملا على فامم بن محمد وكان الخليفة محمد رضي الله بثته يعرف لك منه ذخرج يوما ماثتي دتبارحلة فمحمد بن يوسف ورى بها إلى الوزبرهاشم بن عبد العزى وقال : بأبعن: بهذه الصلة إلى ميد بن يوف ت فاسم بن ممد فلمل ذلك بزيل عثه يعمض موء رابه فيه 7 . ففعل ذلك هاسم فحكى بعض الرواة عن محبد بن الزراد قال : كنت في حلفة محد بن بوسف حتى اتى اسم بن بحمد بالمانتي دبنار وبري بها إليه وادى إليه وصية الخلبقة رحمه اله به حن رايه دعا للخلبفة رضي الله عنه وأكتر وشكر فا بن محمد واسرنا عتد فيامه آن تفوم معه رهال : لولا
Page 117