63

هي قبلة ضمت عرى

عامين فاتصلا اتصالا

ومنى الخواطر في غد

عام كسابقه مآلا

لا نعجلن به فما

أقسى الحياة على العجالى •••

لا، لا، فهذا يومنا

وغد، وبعد غد، خفاء

أنا مغمض عيني ومس

تمع إلى حادي الرجاء

Unknown page