255

ألا يصيب اليوم منها الهدف

ذلك خير من فؤاد صديع •••

حزني عليه كلما عزني

صدق ذوي الألباب والألسن

وكلما فوجئت في مأمني

وكلما اطمأننت في مسكني

مستغنيا أو غانيا بالقنوع •••

وكلما ناديته ناسيا:

بيجو! ولم أبصر به آتيا

مداعبا مبتهجا صاغيا

Unknown page