ما بين واف منهم أو غادر
الوالد البر الرفيق بولده
وبآله رفق العليم الشاعر
الثائر الوطني في ميدانه
عجبي له من مستقر ثائر
الصارم الماضي السلاح وعنده
بعد ارتداد السيف عتبى عاذر
عرف الحقائق فاستراح جنانه
من سرعة الشاكي وبطء الشاكر
ووعي عواقبها فلم يع صدره
Unknown page