وبالنار أطفاها وبالماء لم يجر
وبالناس لم يحيوا وبالدهر لم يكن
وبالشمس لم تطلع وبالنجم لم يسر
وأنا أسأل الله العظيم أن يكفيني شر شكواي، وألا يزيدني على بلواي، فإني كلما أردت خفض العيش صار مرفوعا، وعاد بالحزن سبب المسرة مقطوعا، والله المستعان في كل حال، ومنه المبدأ وإليه المآل.»
وهذا الزمخشري يقول:
ومما شجاني أن غر مناقبي
يغني بها الركبان بين القوافل
وطارت إلى أقصى البلاد قصائدي
وسارت مسير النيرات رسائلي
وكم من أمال لي وكم من مصنف
Bog aan la aqoon