سيان عندي من تزين رأسه
برنيطة عصرية وعقال
فتحل بالخلق الكريم مناضلا
فهو التجدد، واترك ما قالوا
1930 (7) بابل الأديان
تلظت نار الطائفية في لبنان، واختلفت مذاهب الناس، وذرت قرون تيوس التعصب فخفنا أن يعيد التاريخ سنة 1904 نفسه فقلت، وأنا منفعل أشد انفعال، هذه القصيدة.
يا بابل الأديان يا وطني
يا مسرح الأحقاد والفتن •••
وطني وما فيه سوى أمم
إلا عن الشحناء في وسن
Bog aan la aqoon