وفي حفلة أقيمت لتأبينه في بيروت قالت في قصيدة شكر للمؤبنين:
اليوم ردت مصر ما أخذت ويا
أسفي، فقد ردته في الأكفان
لم ينس عهدكم القديم وقد أتى
كي لا يزال مجاور الأوطان
واشترك السوريون في البرازيل في إقامة تمثال للشيخ إبراهيم؛ فأرسلت قصيدة إلى شكري أفندي الخوري صاحب جريدة «أبي الهول» وصاحب الاقتراح. ومن تلك القصيدة:
أكرم بما جئته يا سيدا عملا
يزين اسمك بين العرب والعجم
دعوت قومي إلى ما ترتئيه لهم
صنعا جميلا وبرهانا لودهم •••
Bog aan la aqoon