لكل محمدة بين الورى وجدوا
توفي الشيخ إبراهيم في مصر، ثم نقلت رفاته إلى بيروت سنة 1913م، فرافقتها الشاعرة الحزينة. وهناك على ضريح العائلة تليت منها أبيات، هذه بعضها:
يا قبر اهنأ بما أوتيت من ظفر
فقد حويت كرام البدو والحضر
حويت من هز ركن العلم مصرعهم
من بعد ما ألبسوه أفخر الحبر •••
يا قبر قد عاد إبراهيم، وا أسفي
يضوي إلى أسرة من أتعس الأسر •••
من لي بخط يراع منه مبتكر
كيما أخط رثاء فيك مبتكر!
Bog aan la aqoon