1648 ; لمين } | ( الأعراف : 61 ) | . | وقال قوم هود : { س 7 ش 66 قال صلى الله عليه وسلم

1649 ; لملأ صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين كفروا من قومه إنا لنراك في سفاهة وإنا لنظنك من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لك صلى الله عليه وسلم

1648 ; ذبين } | ( الأعراف : 66 ) | ( فقال : { س 7 ش 67 قال ي صلى الله عليه وسلم

1648 ; قوم ليس بى سفاهة ولكنى رسول من رب صلى الله عليه وسلم

1649 ; لع صلى الله عليه وسلم

1648 ; لمين } | ( الأعراف : 67 ) | . | وقال فرعون لموسى : { س 17 ش 101 ولقد ءاتينا موسى صلى الله عليه وسلم

1648 ; تسع ءاي صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت بينات ف صلى الله عليه وسلم

1649 ; سأل بنى إسر صلى الله عليه وسلم

1648 ; ءيل إذ جآءهم فقال له فرعون إنى لأظنك ي صلى الله عليه وسلم

1648 ; موسى صلى الله عليه وسلم

1648 ; مسحورا } | ( الإسراء : 101 ) | . | فقال موسى : { س 17 ش 102 قال لقد علمت مآ أنزل ه صلى الله عليه وسلم

1648 ; ؤلا صلى الله عليه وسلم

1764 ; ء إلا رب صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم

1648 ; و صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض بصآئر وإنى لأظنك ي صلى الله عليه وسلم

1648 ; فرعون مثبورا } | ( الإسراء : 102 ) | فتولى الله عز وجل المجادلة عن نبيه صلى الله عليه وسلم . | فلما قالوا : هو شاعر قال الله تعالى : { س 36 ش 69 وما علمن صلى الله عليه وسلم

1648 ; ه صلى الله عليه وسلم

1649 ; لشعر وما ينبغى له إن هو إلا ذكر وقرءان مبين } | ( يس : 69 ) | وقالوا : كاهن ، فقال تعالى : { س 69 ش 42 ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون } | ( الحاقة : 42 ) | وقالوا : ضال . فقال الله تعالى : { س 53 ش 2 ما ضل ص صلى الله عليه وسلم

1648 ; حبكم وما غوى صلى الله عليه وسلم

1648 ; } | ( النجم : 2 ) | . | وقالوا : مجنون . فقال الله تعالى : { س 68 ش 2 مآ أنت بنعمة ربك بمجنون } ( القلم : 2 ) | . | وأقسم الحق سبحانه وتعالى بحياته ، وإنما يقع القسم بالمعظم .

عن ابن عباس قال : ما خلق الله تعالى وما ذرأ نفسا هي أكرم من محمد صلى الله عليه وسلم . | وما سمعت الله أقسم بحياة أحد غيره ، فقال : { س 15 ش 72 لعمرك إنهم لفى سكرتهم يعمهون } الحجر : 72 ) | قال ابن عقيل : | وأعظم من قوله لموسى : { س 20 ش 4 تنزيلا ممن خلق صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم

1648 ; و صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت صلى الله عليه وسلم

1649 ; لعلى } ( طه : 4 ) | قوله : { س 48 ش 10 إن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يبايعونك إنما يبايعون صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله يد صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على صلى الله عليه وسلم

1648 ; نفسه ومن أوفى صلى الله عليه وسلم

1648 ; بما ع صلى الله عليه وسلم

1648 ; هد عليه صلى الله عليه وسلم

Bogga 364