============================================================
30(قيل ألقوا من الحبال والعصى وفر ثلاثمائة وستين جملا وقيل ما ملأ الوادى وقيل ) إنهم جعلوا فيها الزثبق فلسا ضربت عليها الشمس ب: تحركت وتلوى بعضها على بعض وروى آنهم كانوا لوتوا حبالهم وعصيهم فاذا هى آثال الحيات قد ملأت الآرض وركب بعضها على بعض وكان هذا أحد نوعى الحر وهو التخيلى منه دون القسم الحقيقى منه وهو الذى ذكره الله تعالى في قوله - (فيتعلمون مينها ما يفرقون بيه يين المرء وزوجه) - (385) وهذا التقسيم هو مختار القاضى (أبي (386) بكر) في الهداية له وقد ورد القرآن بذكر القسين ومتعلق التخيل هو آنها تسعى سميا اختباريا فسحروا بذلك أعين الناس واسترهيوهم راى آرهيوهم] إرهابا شديدا كانهم استدعوا رهبتهم 13 - (وأوحيت إلى موسى ان ألق عصاك) (347) (و) روى أن يوم الجمع خرج موسى متو كا على عصاه ومعه أخوه هارون، يده فى يده، قألقى عصاه (فارذا هى تكقف ما ييأفكون) (387) . قيل صارت ثعبانا وعظمت كالجبل وطالت حتى جازت النيل وقيل حتى جاز ذنبها بحر القلزم وعظمت حتى سدت الأفق والتهمت كل ما القوا وهرب الخلق وأسلمرا فرعون وهست به فقال : خذها يا موسى، فد يده موسى عليه السلام اليها فعادت عصا كما كانت أول مرة قيل كانت عصا آدم عليه السلام وكانت من الجنة وقيل كان طولها سبعة أشبار وقيل كانت ( من عود الريحان ظما ابتلعت جيع: 389) البرة 4): 266 3) ا: اد 3) الاعراف (2): 122
Bogga 91