============================================================
عليك الكتاب يتلى عليهم) (33) أى (كاف) (932) عن سائر الآيات والإعجاز فيه من آوجه كثيرة، وكل قدر ثلاث آيات منه معجزة سوى ما شارك [به] (333) ، في الإعجاز من قبله المرملين وأربى عليهم ، فقد أعجز قومه بقول الله سبحاته له (قل ادعوا شركتاء كم ثم كيدون فتلا تنظيرون ، إن وليتى الله (التريى نترل الكتاب وهو يتولى الصالحبن) - (334) . وشتى القمر له أعظم من فلق البحر وإحياء الرسل له حتى صلى بهم (صلعم) [للة المعراج آعظم من إحياء الموتى لعسى عليه السلام هذا على أقوى قولي إيستنا لانه (صلعم)) وصف صورهم فحمل على ظاهره لأن القدرة صالحة ولا معارض يرد إلى التأويل سمع الكلام القديم عتد سدرة المنتهى مع الرؤبة على قول ابن عباس وطائفة من الصحاية أعظم من سمع الكلام القديم خاصة على جبل الطور سوى ما لا يحصى من الخوارق المستمرة مع آكثر حركاته (صلعم 19 دمن طالع كتب الأخبار والسير وقف من ذلك على اليحر التى لا ساحل له. ومن كرامته ومكانته عند ربه (أنه) لما طلب قومه العتاب على نهج من قبلهم (بقولهم) - (اللهم إن كان هذا هو الحتى مين عيندك فأمطير عكينا حيجارة مين السماء (أو الثتخا بعذاب أليم (332) فكان الجواب عوضا من العداب لطفا 3) البوت(): 3) ب كافيا 333)ا: فى 334) الاعراف (2) 26295 333) الانقال (8): 34
Bogga 81