============================================================
آدم عليه السلام الذين خرجوا من ظهره كانوا يتروجون أخواتهم قالوا: نعم، وقصة (قابيل وهابيل) (1237) في ذلك شهيرة . قال: فسا حكم انجيلهم 9 قالوا: تحريم ذلك عليتا قال هذا هو حقيقة السخ من غير مزيد فاتقطعوا وهم آشد إبعادا عن القرابة في التزويج المتاظرة السابعة والخمسون وماتة 41 ناظر سني (منجمين (1238) يقولون بكرية الأرض فقال لهم : لو كانت الآرض كرية كما تقولون (لظهز لنا) (1239) من الفلك أكثر من التصف وأنتم قد اتفقتم على أن الظاهر من الفلك نصفه وآلاتكم تشهد بذلك فتحيروا وخاض بعضهم في بعض حيث أحسوا قوة الإلزام وضربوا دائرة [بالبر كار (1240) بين آيديهم وأخذوا لها خطوط الإستقامة فشهدت لهم بصحة الإلزام بمشاهدة الحس ثم اختلفوا في الجواب فقال زعهم : (الظاهر لنا) (1241) من الفلك أكثر من النصف جمما بين مذهبه والالزام قلم يساعده باقيهم وقالوا له خالقت (جميع) أهل الهيةة فكت منقطعا إذ لم يكن عنده غير ما قاله ثم آخذ عنه منهم من كان أنيه وإن لم يكن زعيسا عندهم فقال : إنما الجواب عن هنا أن الأرض ليست لها بالتسبة إلى الفلك قدر محوس فلأجل هذا لا تحجب عنا أكر من النصف ([وليس كذلك) (ققال لهم السى : لو كان كما قليم لزم ا: 125ظ أن يظهر لنا من الفلك أكر من ( التصف كما تقدم وليس كذلك) 2297) ب : مابيل وقابيل ) ليين )ب الغلب عنا 22)1: بسيزان ذلك 24) الفانب عنا
Bogga 300