============================================================
ا: 116ظ لا يجوز آن يكون إلها لأته يقتضى مخمتصا أو منتهيا ( وذلك علم (الحدوث) (1109) قال لم يكنهم آن يجيبوا عنه فأغروا به عامتهم حى دفع عنه السلطان بنقسه قال ولما ورد عليهم هذا الالزام تحيروا فقال قوم متهم : ب:139ظ "إنه / اكبر من العرش" وقال قوم منهم " إنه مثل العرش" (1110).
تعالى رب العالمين عن قول الظالمين علوا كييرا وهذه الأقوال كلها متضمنة لاتبات النهاية وذلك علم الحدوث ولا يجوز آن يوصف به صانع العالم تعالى وتقدس" المتاظرة الشالشة والعشرون وماتة 4 ا33 من منعب أهل السنة أن الصفة توجب حكما لمن قامت به لا (تتعداه) (1111) سواء كانت الصفة صغة حى أو جماد وكذلك قالت القدرية في (صفة) (ة111) الجماد دون الحى وزعموا آن صقة الحي توجب كما لمحلها وللمجاور له، وتينى على هذه الألة ماثل كثيرة من أصول الدين قال الأسبتاذ أبو إسحاق الإسقرائيتى رجمه الله تعالى في الجامع الققى له عن القدرية وكانوا قبل أن أورد عليهم ما يفبد قولهم متنقين 209) الن (6ح) انظر فى عذه المناطرة تيصير الاسفرائينى ص 20 (مع اختلافات ة دى ات
Bogga 260