236

Uyun Munazarat

Noocyada

============================================================

يكون جاهلا بما هر عالم يه وأما المحلث فمحدث بمحدثة فمن علم وجوده جهل محدثه لأنه غيره2 326 فاتدب له ابن الراوندي أن القديم قديم لوجوده لا عن أول وهو وصف زائد على الوجود ويصيح آن يعلمه موجودا من لا يعطمه بالوصف الزائد والمحدث محدث لوجوده عن نهاية وهو وصف زائد على الوجود فجاز آن يعلمه موجودا من لا يعلمه حدثا. وهنا تمت المناظرة وظهر متها انقطاع الضالحي عن تمام دليله وتبين تحقيق ما عليه أهل الحق من صحة العلم بالشيء من وجه دون وجه قال الاستاذ أيو اسحاق (الإسفراثينى) بعد (ذكر هذه المناظرة) (1016) : واعلم آن ما أسقط يه الصالحي صؤال السائل بأنه سأل ما يتناقض فليس على ما ظنه، بيانه أن الائل لم يسأل عن وجود ما أشار اليه ولا طاليه بالدليل عليه قيكون سائلا عما علم باضطرار وإنما سأله عن حلوثه الذى يعلم بالإمتدلال قال ثم العجب من قول ابن الراوندى اسمح له ولم يدرك عليه ما (خلط) (1017) فيه اللناظرة الشامتة وهاثة 326 حكى أبو عبد الله الأذري تلميذ القاضي أبي يكر بن الطيب في كتابه الدى صنفه في مناقب القاضى رضى الله عته وكذلك جماعة من علماتتا رضوان الله عليهم أن الملك أبا شجاع عقد الدولة كان عيا 206) ب : ذكره للمناظرة 46): هلظ

Bogga 236