============================================================
"لا حول ولا قوة إلا باللهه قال له رسول الله (صلعم): "قد أونيت كثرا من كنوز الجنة" (965) 1 1 و قال علماؤنا رضي الله عنهم والكنز ما يقى بعد صاحبه.
فقهم من هذا الحديث الإشارة إلى ما خرج من ظهر أبي موسى الأشعرى (رضى الله عنه) وهو الإمام أبو الحن (رضي الله عنه) (966) يتب الفرق الضالة بالبراهين النيرة عن القدح في لا حول ولا قوة إلا بالله ومعنى لا حول أى لا تحول عن معصيتك إلى طاعتك ولا قوة على ذلك إلا بك والقدرى والجيرى لا يؤمتان بهذه الكلمة لأن القدرى يقول : تحولى عن العصية الى الطاعة وبالعكس انما هو بي لا بالله، تعالي الله عن قوله والجبرى يقول : قولكم إلا بالله اسشنيتم القوة بعد النفي قفيه إتبات قوة (للعببد) (967) وأرنا لا) أومن بذلك فما آمن بالكلمة على تقيقها وعضدها بالبرهان إلا أبو الحسن الأشعرى رحه الله ومن قال بقوله القائل بالكسب لا جبر ولا قدر وكان بين ذلك قوآما جمع بين التوحيد في الحقيقة (وهو أن لام (968) خالق إلا الله والأدب في الشريعة وهو أن العبد مكنب [مأمور منهى طائع أو عاص له قدرة حادثة منعلقة بالمقدور على وجه الكسب) لا على وجه الإبداع والإختراع وهو التى عير عنه ب: 130 و الأكابر بالجمع بين الحقيقة والشريعة ( وكفى بهذا والله كنزا عظيما 169) نجد فو تبيين ابن عساكر الكثير من الآتار التى تهدف للاشادة بالاشرى ويرج بعضها افى الرسول (ص) أتظن التبيين خاصة 27 ) ب: ره الله ل 568)1: وهى الا
Bogga 224