============================================================
وسبب موته كذا فلا يقول آبدا إنهم يموتون على حمالة واحدة فتعرض عليه أهل سفينة غرقت بألف نسمة فيظهر في ذلك كذبه (ال3 ومن الطرق البرهانية في الرد على المنجمين ما علم من أن النجوم لا رابطة بينها وبين الكاثنات السفلية من الروابط العقلية المعتبرة فى الدلالة العقلية وليست مؤثرة بالإختيار لفقد شرط ذلك فيها (وهى (956) 110ظ الحياة ولو كاتت حية لما اكتسبت إلا في محلها (دون الماين ولو قال : ان العادة جرت بأن يخلق الله تعالى كذا عند افتران كذا، قيل له : لا نسلم لك أن الآتى في (الرمان) (957) جار على حكم الساضى ومن أن (يصل) (958 إلى ارتباط ذلك والأعمار دون ذلك فلا يصل إلى العلم يذلك أصلا فيين أنهم كما قال الله تعالى - (إن يتبيعون إلا الظن وإن القن لا يشتيي مين الحتق شيا (959 310 ومما يطل عليهم أنهم اتفقوا على أن الكواكب العلوية بسائط لا تركيب فيها فيقال لهم : لما اقترنت إن لم بزد أمر على ما كان في الكوانب كما كان أيضا في السقليات باق على ما كان فلا تأثير لها ولا تغيير وإن زادت زيادة في الكواكب على ما كان ققد وقع فيها التركيب الذى اجتعتهم على استحالته فأى وجه الترموه من هذين فذهيهم الوجهين باطل 9 99) ب : الادواد 9)ب: صل 9) السم (53):
Bogga 222