204

Uyun Munazarat

Noocyada

============================================================

(27 ومن طالع تقاسبر كتاب الله وقف على ما يشفي صدره في ذلك وأيضا فأنه [سؤال] (904) عن الكيف والسؤال عن الكيف بدعة وفساد ودل هذا الجواب على علم مالك رحمه الله بقواغد (علم) أصول الدين وكذلك (قوله) (902) في الإيمان وتفرقته بين من حلف بالأسماء أو بالصفات فى تعذاد الكقارات (بتعداد الصفات دون تعداد الأسماء لأن السطوف به أولا في تعداد الأساء هو المحلوف به آخرا وليس كذلك في تعداد الصفات قدل على إثبات الصفات الأزلية، وجودية على اعقاد جيع أهل السنة رضى الله عنتهم خلاقا للفلاسفة والمعترلة وطوائف أهل الضلال) ولزرم [الكفارة) (906) لمن حلف على مظتون ومن ذلك ما تتضمنه دقائى الأزمان كالحالف على (أن) هذا المتوفى من أهل الجنة مع أنه ينوى دخوله إحدى الدارين على القطع وكذلك قوله في الايمان إنه يزيد ولا يتقص رقوقا مع الاطلاق الشرعى وكذلك تفرقثه بين صفات الذات وصفات الأفعال في إيجاب الكقارة في الداتية دون الفعلية وبالجملة فمن تأمل ملهه وهو عالم بأصول الدين اطلع على

250 وقد ذكر القاضي عبد الوهاب في عقيدته أن مالكا رحم الله صتف عقيدة وأعطاها لابن وهب فكاتت عنده (906 مكرن 1: سال 9ب دم )ا: الحت 6 كرن) : جاء فى اللدارك (1 : 24) فى الجدبت عن تأليف مالك: من اشتره رسالة الى ابن وعب فى القدر والرد على القدرية وهو من خيار الكتب في هذا الباب الدالة على سحة علمه بهذا الشأن .

Bogga 204