167

Uyun Munazarat

Noocyada

============================================================

تعلقوا به عليه وجه من القدح أصلا بل منها ما لا يحتاج إلى جواب لأته (معلوم) (742) على البديهة أنه كمال وليس بقص وذلك كجعه القرآن ولكن أجاب عنه بأن قال أخشى آن بذهب، فصلر جوابه رضي الله عنه على ما علم من الإحتياط السأمور به شرعا (كما فعله أبر بكر و عر رضي الله عنهام اللتاطرة التاسعة ولاربهون (22 قال يهودي لمولانا علي كرم الله وجهه : ما تقضتم أيديكم من تراب دقن تبيكم حتى قلتم : "متا آمير ومنكر آمير" فقال له: ما جفت أقدامكم من (فلق) البحر حتى قلتم اجعل لنا إلها كما لهم آلهة . فانقطع اليهودي [ولم] (743) يجد جوايا لأن "متا أمير/ ومنكم ا: 105 و أمير" ليس قيه ما يهدم الدين وإتما الطامة العظمى ما أتى به اليهود من الكفر [ثم] عبدوا العجل بإثر ذلك

98 230 روي عن التضر بن اسحاق أنه قال قال اين الكوا لسولانا علي رضي الله عنه : علام بايعت أبا بكر؟ ققال : إن رسول الله (صلعم لم بت فجاة في مرضه كان يأتيه بلال في كل يوم يؤذنه بالصلاة فيأمر أبا يكر فيصلي بالناس وقد تركنى وهو يرى مكاني فلما قبض رضى اللون لدتياهم من رضيه رسول الله (صلم) لدينهم فبايعوه وبايته ود) ل: العلوم 293)1: فل

Bogga 167