143

Uyun Munazarat

Noocyada

============================================================

ليس فيه عجاب ولا كبار ونحن لا نتكلم بذلك فكت النبي (صلعم) توقرا فوفد في الحين وفد من العرب على النبي (صلعم) وقريش حاضرون فقال النبي (صلم) للوافدين: اجلسوا فجلوا. ثم قال لهم (صلعم: قوموا، فقاموا. ثم قال لهم: اجلسوا، فجلسوا. ثم قال (لهم: قوموا فقاموا فقالوا: اتسخر منا أو نهزا بنا يا محمد وتحن من كبار قومتا إن هذا لشيء عجاب فلم تجد قريش جوابا (وانقلبوا متقطعين المناظرة الشاديون 19 لما قالت اليهود : إن الله عهد إلينا أن لا نؤمن لرسول حتى بأتينا بقربان (639) تأكله النار أنزل الله تعالى على النبي (صلعه) في الرد عليهم (قل قد جاه كيم ريل مين قبلي بالبينات وباللوى قلشم فليم قتلتموهم إن كنثم صادقين) (440) وقولهم عهد (إلينا) أى أمر وأوصى في (التوراة) (641) أن لا تؤمن لرسل حتى (يأتينا بقربان) بأتى بهذه الآية الخاصة وهي أن يرينا قريانا تتزل من السماء نار (فتاكله] (642)، وهذه دعوى منهم باطلة وافتراء على الله يبينه آن الرسل (عليه اللام] من قله جاؤوا بالبينات وبهذه الناد التى اقترحوها (ثم قتلوهم ولم بؤمنوا فلا فائدة لاسعافهم بما اقترحوا :نهم إما أن يكونوا صادقين في هذه الدعوى أو ليسرا كذلك أولا يكونوا صادقين، وعلى /كلا التقديرين فلا فائدة في إسعافهم) لأنهم إن لم يكوتوا ب: 108 و 63) انظر مقال * قربان بدانرة امعارف تكه: 2499 (فتيتك) 6) آل عران 3) : 283 6) ب : التورية 6)1: ت

Bogga 143