129

Uyun Munazarat

Noocyada

============================================================

عليهم الوادى نارا ولاستأضل الله نجران وأهله حتى الطير على رؤوس الشجر، ولتا حال الحول على النصارى كلهم حتى يهلكوا وهذا شاهد عظيم على صة نوءته وقيام حبته ووضرح مجته (صلعم (تسليما) الناظرة الضردن (17 لما ظهرت أعلام نينا (صلعم) وتيقن اليهود أنه هو الذي كانوا يسفحون باسمه لكن معهم الحسد وما قسم لهم من الشقاوة عن الإيسان به فكان (من) معتمداتهم في عدم اتباعه وقوفا منهم على مجرد الدعوى من غير دليل قولهم - (نتحن أبتناء الله وأحباوهث (578) - فأنزل (الله سبحاته) على نيه في إبطال دعواهم - (قل يا أيتها الذين مادوا إن زعتميتهم أنكتم أوليياء الله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقيين) (279) أي إن كان قولكم حقا وكتم على ثقة فتمتوا على الله أن يميتكم وينقلكم سريعا إلى دار كرامته التي اعدها لاوليائه ثم قال تعالى (ولا يخمتوته أبدا بيما قدمت ايديهم) (540) - أى ببب ما قدموا من الكقر. وقد قال لهم رسول الله (صلعم) : "والتى نفى ييده لا يقولها أحد منكم إلا غص بريقه * (581).

فلولا آتهم كانوا موقتين بصدق رسول الله (صلعم) لتمنوا ولكنهم علموا انهم لو تمنوا لماتوا من ماعتهم ولحقهم الوعيد فما تمالك أحد منهم ان يننى (ذلك) وكانت هذه إحدى معجزات نينا (صلم) 56) الاندة (5): 28 3) الجة 65 الة مم 5) لا يوجد هذا الحديث فى قارس فشسينك

Bogga 129