============================================================
] فلما فرغ قال عليه السلام ا : بسم الله الرحمن الرحيم ، ج رحم تنزيل مين الرحمان الرحييم كيتاب فتصلت آباته قرما تا عربيا لقوم بعلمون، بشيرا وتديرا فاعرض اثرهم فهم لا يسمعون) (562) - إلى قوله [تعالى (فتان أعترضوا فقل اندرتكم صتاعقة مثل صاعقة عاد وتمود) (563)- وأمسك عتبة على فيه وناشده بالرحم. فلسا لقيه قومه قال لهم: "والله لقد كلته فاجاينى بشيء والله ما هو بشعر ولا كهانة ولا سحر ولما بلغ صاعقة عاد ويمود أمكت على فيه وتاشدته بالرحم أن يكف إن محمدا إذا قال شيئا لم يكذب فخفت آن يثرل بكم العذاب7 76 المافظرة التابسعة عشرة لما وفد على النبي (صلعم) وفد تصارى نجران جادلوا النبي (صلعم) في آمر عيسى (عليه السلام) فكان من سؤالهم أن قالوا: بلغتا أنك تشتم صاحبنا وتقول : هر عبد فقال النبي (صلعم): وما يضر ذلك عيسى؟ أجل هو عبد الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح فأوردوا شيهتهم التى اعتمدوها فقالوا للتبي (صلعم) (568) : هل رأيت بشرا قط جاء من غبر فحل أوسمعت به؟ فخرجوا من عند النبي (صلعم) فأتزل الله سبحانه عليه (ان مشل عيسى عيند الله كمثل آدم خلقه من 56) فصلت (2)9-2 53) فصت (2): 5) ب: عليه السلام
Bogga 126