122

Uyun Munazarat

Noocyada

============================================================

وقوله - (والسلام (542) على يوم ولدت، ويوم أموت ويوم ابعت ح)- (593) قال مالك رحمه الله ما أشهدها على أهل القدر [حيث) أخبر (عليه السلام) (544) بسما قضى (الله) من آمره وبما هو كائن إلى آن يموت ومن حجبجه ويناته عليه البلام قوله (ائي قد جيشكم باية مين ريكم أنى اغلق لسكم مين الطين كهيية الطبر) (545) - الآية تضمت هذه الدلالات پيان اقتدار الرب تعالى ووحدانته وصلق الرسالة وقول (أخللق لكتم مين الطين) (545) - أى أصور وأقدر إذ الخلق بمعنى الإيداع والايجاد محال في حق المخلوفين لوجوب انفراد الحق [تعالى) بذلك على ما تقدم التارن الابع شرة قال الأستاذ ابو اسحاق الإسفرائينى رحمه الله : ثم إنه [عز (596) اسمه بث عمدا (صلعم) رسولا الى خلقه وأنزل عليه كنابه يزيد على (م) (247) آلاف آية، منها خممائة (آية) لأحكام الشريعة وباقيها في التوحيد والنبوءات. ومن سورة الآنعام كل أصول الكلام والأدلة 92.1 و التي تدل على حدوث العالم وصفات الصانع ( أولها قوله (تعالى) - (الحمند والسلام يا، ناقص فى ب رعوضه: الآيا 29:9

5) آ عران (3):99 56) 1 :اعز ت

Bogga 122