115

Uyun Munazarat

Noocyada

============================================================

162 وقبل أرسلت مع ذلك ألف / لبنة من ذهب وفضة وتاجا مكللا ب: 51 بالدر والياقوت ورجلين من أشرف قومها وقالت لأحدهما : إن تظر إليك نظر غضبان فهو ملك قلا يهولنا وإن رآيته بشا لظيفا فهو نبي فلسا قدموا على سليمان عليه السلام ورأوا ما اعطاه الله سبحانه من تسخير صثوف المخلوقات بهتوا وتقاصرت إليه نغوسهم (ولما) (507) وقفرا بين يديه نظر اليهم بوجه طلق ثم بين وميزر (جميع) تلك الإختبارات، والتبؤة أعظم من أن تختبر بمثل ذلك ، ثم رد الهدية وقال : اتمدوننى بمال ؟

وكيف بمدونه بمال والمال إنما يراد لنأنى المطلوبات وقد سخر الله سبحانه لسليمان الريح والجن والإنس والطير والوحوش ومن الواقفين على رأسه من علملره) الله اسمه الأعظم حتى لا يحتاج مع ذكره لمخلوق يستعان / به ثم قال للرسول : ارجع إليهم . (فلما رجعوا إليها) أ. 96 (قالت) (308) : هو تى وما لنا به طاقة 163 فشخصت إليه في اثني عشر ألف فيل ، تحت بد كل فيل ألوف، فلما علم سليمان عليه السلام قرب وصولها - (قال با أئها الملأ أيكم يناتيتي بعرشيها قبل أن يآتوني مسلميين) - (509) قيل : ربما أراد عليه السلام آن يريها بذلك بعض ما خصه الله سبحانه من إجراء العجائب وخرق العوائد على يديه لتطلع به على عظيم قدرة الله تعالى وما يشهد فا ) ب: ققالت 3) الل (27) :38

Bogga 115