١٧- مُقْتَرِنِينَ [٥٣]: اثنين اثنين.
١٨- آسَفُونا [٥٥]: أغضبونا.
١٩- يَصِدُّونَ [٥٧]: يضجّون.
٢٠- تُحْبَرُونَ [٧٠]: تسرّون وتكرمون، بلغة قيس عيلان وبني حنيفة «١» .
٢١- وَأَكْوابٍ [٧١]: أي أباريق لا عرى لها ولا خراطيم، واحدها كوب.
٢٢- أَبْرَمُوا أَمْرًا [٧٩]: أحكموه.
٢٣- فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ [٨١]: إن كنتم تزعمون أنّ للرّحمن ولدا فأنا أوّل من يعبده على أنّه واحد لا ولد له. وقيل: معناه فأنا أول الآنفين والجاحدين لما قلتم [زه] ويقال: عبد، إذا أنف من الشيء.
٢٤- فَاصْفَحْ عَنْهُمْ [٨٩]: أعرض عنهم. وأصل الصّفح: أن تنحرف عن الشيء فتولّيه صفحة وجهك، وكذلك الإعراض: هو أن تولّي الشيء عرضك، أي جانبك ولا تقبل عليه.
(١) غريب ابن عباس ٦٥، وتفسير الكلمة في اللغتين «تكرمون»، وفسرت الكلمة في الإتقان ٢/ ٩٨ في لغة قيس ب «تنعمون»، ولم تفسر فيه بلغة بني حنيفة (انظر: الإتقان ٢/ ١٠٠) .