The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Baare
أمين محمود خطاب
Daabacaha
المكتبة المحمودية السبكية
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
Mahmoud Khattab Al-Subki d. 1352 AHالدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Baare
أمين محمود خطاب
Daabacaha
المكتبة المحمودية السبكية
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Noocyada
(١) (على الناس) أى أهل زمانه (والكليم) وصف غالب عليه كالحبيب لنبينا ﷺ وان شارك الكليم فى التكليم والخليل فى الخلة على وجه أكمل وأعلى. (٢) (قتلت) قال تعالى فى آية ١٥ - القصص " فوكزه موسى فقضى عليه " استعظمه لكونه لم يؤمر به ومثله لا يقدح فى العصمة لأنه خطأ. (٣) (وكلمته): اى وجد عيسى ﵇ بقوله تعالى " كن " لا بتوسط ما يجرى مجرى الزوجين، وسمى روحا لأنه حدث عن نفخة جبريل فى درع مريم بأمر الله تعالى. (٤) (ولم يذكر ذنبا) فى رواية احمد والنسائى. أنى اتخذت الها من دون الله. " اتخذت " مبنى للمجهول. (٥) المراد بالذنب: ما فرط من خلاف الأولى بالنسبة إلى مقامه ﷺ وليس بذنب حقيقة لمنافاته العصمة.
1 / 118