The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Baare
أمين محمود خطاب
Daabacaha
المكتبة المحمودية السبكية
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
Mahmoud Khattab Al-Subki d. 1352 AHالدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Baare
أمين محمود خطاب
Daabacaha
المكتبة المحمودية السبكية
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Noocyada
(١) (من روحه) الإضافة لتعظيم المضاف أى أن الله تعالى نفخ فى آدم روحا خلقها بلا أب ولا أم. والمراد بغضب الله تعالى لازمة وهو إيصال العقوبة إلى المستحق. (٢) " فعصيته " تقدم أن مثل هذا مخالفة وقعت قبل النبوة سهوا. قال الله تعالى (فنسى ولم نجد له عزما) غير أن الأمر عظم لدية نظرا لعلو فعد نفسه عاصيا من باب " حسنات الأبرار سيئات المقربين ". فالعصيات صورى لا حقيقى لأن العصيان ملابسة الكبيرة قصدا والقصد هنا منتف لقوله " فنسى ". (٣) قال الله تعالى (ذرية من حملنا مع نوح انه كان عبدا شكورا) آية ٣ .. الإسراء .. (٤) يرد أن له دعوة واحدة محققة الاجابة وقد استوفاها بدعائه على قومه فى الدنيا بقوله (رب لاتذر على الأرض من الكافرين ديارا) أى (أحدا) بعض آية ٢٦ - نوح. (٥) كذبات: اى فى الصورة لا فى الحقيقة لتنزه الرسل عن الكذب والمخلفات، وذلك قوله ﷺ: أنى سقيم، وقوله: بل فعله كبيرهم هذا، وقوله فى شأن سارة: هى أختى، وهى من المعاريض. والمعاريض ذكر لفظ يفهم منه السامع خلاف ما يريده المتكلم.
1 / 117