338

============================================================

238 تيسير الوصول م 1 ذي الحجة ، وطاق بالبيت وسعى بين الصفاوالمروة ولم يحل من اچل بدنه * برلبهآ مه * س * (1)

لأنه قلدها . ثم نزل بأعلى مكة عند الحجون (9) وهو نهل بالحج ولم يقرب

الكعبة بعد طوافه بهاحتى رجع من عرفة وأمر آصحابه آن يطوفوا يالبيت وبين س هما الصفا والمروة ثم يقصروا رؤسهم ثم ئيحلوا ، وذلك لمن لم يكن معه بدنة قلدها .

ند اس ر ج.

ومن كانت معه امرأته فهي له حلال والطيب والثياب . أخرجه البخاري : .

(تردع) بعين مهملة أى تنفض صيغها عليه وعن علي رضي الله عنه . قال : وقف رسول الله لم بعرفة وقال : هذه ى عرفة وهو الموقف وعرفة كلها موقف . نم اقاض حين غربت الشمس . واردف ه شم 1011 (2 أسامة بن زيد وجعل يشير بيده على هينته (2) والناس يضربون بمينا وشمالا 1 ~~مامسم لا يلتفت اليهم . ويقول : ياأيها الناس عليكم السكينة . ثم آتى جمعا فصلى بهم الصلاتين جميعا .فلما أصبح أتى قزح ووقف عليه وقال : هذا قرح وهو الموقف وجمع كلها موقف . ثم أفاض حتى انتهى الى وادى نحسر ، فقرع ناقته (3) ه 4) فخيت (29 حتى جاوز الوادي فوقف وأردف الفضل . ثم آتى الجمرة فرماها .

. ثم أتى الى المنحر فقال : هذا المتحر ورمنى كاها منحر . واستفتته جارية شابة .

من خئعم قالت يارسول الله ان أبي شيخ كبير قد ادركته فريضة الله تعالى في س 1

0* و الحج، أفيجزي ان أحج عنه * قال : حجي عن آبيك . قال : ولوي نعنق

الفضل ؛ فقال العباس رضي الله عنه : يارسول الله لم لويت عنق ابن عمك * قال .

(1) الجعون بجاه مهملة مقتوحة ثم جيم مصمومة . الجبل المطل على المسجد باعلى مكة على يمين المصعد (2) أي يشير اليهم أن يمتوا على هيتتهم مثل مشيه، يقال امش على ميتتك أي على وزسلاى فى سكون ووتار. وقى رواية في الترمذي (هيئته) بالهمز بدل النون آي على هيئته في سيره المعتاد (3) أي ضربها بالمقرهة (4) مشت الخبب وهو ضرب من العدو

Bogga 338