============================================================
227 كتاب الحج والعمرة بى الثالثة من الجعرانة ، والرابعة التي مع حجته . آخرجه أبو داود والترمذي مو يا ها ص 2* صراده *ا وغن عروة . قال :اعتمر رسول ألله ل ل ثلاث عمر إحداهن في شوال وثنتان في ذي القعدة . اخرجه مالك وعن مالك . آنه بلغه أن النبي :اعتمر ثلاثا ، عام الحديبية ، وعام القضية (11 وعام الجعرانة و وعن ابن عمر رضي الله عنهما . قال: كنا نتحدث عن حجة الوداع ورسول ه ابد صوواله الله بل بين اظهرنا ولا ندري ماحجة الوداع حتى حمد الله تعالى وأثنى عليه نماذكر المسيح الدجال فأطنب في ذكره وقال مابعث الله من نبير الا أنذره أمته ا:ه لقدانذره نوح والنبيون بعده. وانه يخرج فيكم ، فما خفي عليكم من شآنه فليس م 1 مييه يخفي عليكم ان ربكم ليس بأعور وانه أعور عين المينى كأن عينه عنبة طافية .
ألا وان الله تعالى حرم عليكم دماءكم وأموالكم كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا.
* هسم ألا هل بلغت * قالوا : نعم . قال : اللهم اشهد ثلاثا . ويلكم أو ويحكم (« رر(2) 1 3 لاترجعوا بعدي كفارا يضربآ بعضكم رقاب بعض . اخرجه الشيخان واللفظ للبخاري . وعن إين عباس رضي الله عنها . قال : انطلق النبي من المدينة بعد *1(3) * ما ترجل (16 وادهن ولبس إزاره ورداءه هو وأصحابه فلم ينه عن شيء من الأرزدبة والآزر تلبس إلا المزعقرة اتي تردع على الجلد فأصبح بذي ون الخليفة فركب راحلته حتى استوت به على الييداء أهل هو وأصحابه وقلد ول بدنه ، وذلك لحمش بقين من ذي القعدة، وقدم مكة لأربع خلون من (1) أي القضاء وهي التي تضى بها عن عمرة الحديبية التي منتته قريش من انمامها فقضاها من قايل (2) الويل: الحزن والهلاك والمشقة من العذاب . وريح كلمة ترحم وتوجع تقال لمن وتم في هلكة لايستعقها، وقد يقال معنى المدح والتعجب (3) أي مشعط شر راسته 44- تيسير الوصول
Bogga 337