============================================================
والقسم الرابع هو أشرفها حدودا وأعلاها منزلة وأبينها وأسناها واحلم والبعا وال ان النهم من امتار الالم المهد ول و الجزاء وخاتم دور الدنيا ، وفالح باب الآخرة وانه ميل بالذهمه لنله ه صاص الطيور مبعال الشراع حلما ومبقط كاهر ال تعطلقاء وانصل به ومظهر علم التأويل فالذهب الخالص المصفى في روباسه لا يبلى أبدا ولا يفنى مع مرور الدهور والإعصار بل يزداد جودة وصفاء كذلك العلم الحقيقي لا يييد ولا يغنى ، فالعالم لا يموت أبدا لبقاء علمه ي العالم ، وانه متى بى س عد نوم عار بسده فبق علمه مو باقى رة الاس باسعمهة ونيره كم المن بان عر شخصه فحقيقة الذهب علم التأويل الحكمي الذي لا يموت عالمه ولا د رهو بد حده. وساد د دله مقه اه ر اللطقاء لامعبم واظيرده واودهوه من حمله عنهم وقام به بعلهم من حكمهم الباهرة وآياتهم المعجزة وعلومهم الباطنة وشرائهم الظاهرة لما عوفوا ولا علموا ولمات نكرهم وخمد امرهم بانقطاع علومهم ولقطنه يسه الم وهر اممنم قلدا او صا عل معهم مر تو نى انهره كب و6، سيير الم ودر هنهم ام بهوهوا وا ارا ل حاس التورط والسربى ه البه بس ما م الا د المه وسم م الح پس بم م بم ان ادود، امن استة ما انعم بلا اتشل مر ص الذهب وشرفه وعظم منزلته.
Bogga 96